إذا كان هو يرى إختلاف وجهي حين أحزن فهو يشبهني وإذا كان يستمتع بإستفزازي فهو كائنٌ لا أراه
أراه نقطة والممحاة بين أصابعي أمحي بها تاريخه وكيلنه التي حتي لم يذكر بعد فهو من تاريخ اللات والعزى. وأنا من سلالة القديسين فلن نلتقي فالأرواح التي تشبهنا تعرف كيف تخاطبنا.